تعد تركيا من الدول المعروفة بصناعة الملابس وهي من الدول الصناعية صعودا في العالم لطالما كان تصدير الألبسة من تركيا في السنوات الأخيرة رمز لتجارة الألبسة والأقمشة وقطاع الصناعة والطب وغيرها
وتتميز تركيا في مجال صناعة اللابسة بسبب تطور المعدات وتنوع الثقافات الذي تحتويها وأيضا زوق الرفيع العثماني حيث يتم انتاج كل أنواع اللابسة في تركيا مثل البسه النسائية بي أنواعها والبسة الأطفال والبسة الرجالية والبسة لقطاع الطبي والمدني وأيضا القطاع الصناعية
تصدير الألبسة من تركيا
تركيا هي قطب لتجار الخليجيين والافارقة والأوربيين وحتى الأمريكيين حيث يجدون طلبهم بي أرخص الثمن واجود أنواع القماش واجود أنواع الخياطة والاهم من ذألك السرعة في تلبية الكميات المطلوبة وتسهيلات الشحن الذي تضعها الحكومة على رسوم الشحن
في حين تظل التطورات والمخاطر الجيوسياسية في الاقتصاد العالمي مهمة على جدول الأعمال الحروب التجارية، وهو البند الرئيسي في جدول الأعمال للاقتصاد العالمي.
المخاوف الناجمة عن الخطوات الإيجابية القادمة من الطرفين في الآونة الأخيرة تم تخفيف الصادرات اللابسة
حيث بلغة تخفيف الصادرات الى 1% مقارنة بي عام 2019.
ويجب التوصل إلى اتفاق نهائي في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتركيا كي تعود عجلات اقتصاد الى دوران ولاسيما وضع الوباء خفف قدوم السياح وتجار وقيد تنقلهم
ترتيب الدول المستوردة لمنتجات الألبسة التركية:
دول الاتحاد الأوروبي شكلت الوجهة الرئيسية لصادرات القطاع، خلال 2019، بقيمة 12 مليارا و230 مليون دولار.
دول الشرق الأوسط في المركز الثاني بقيمة مليارين و22 مليون دولار.
رابطة الدول المستقلة (عن الاتحاد السوفياتي سابقا) في المركز الثالث بقيمة 953 مليون دولار.
صادرات تركيا من الملابس حققت زيادة لافتة إلى دول القارة الإفريقية، بنسبة 15.8%، مقارنة بعام 2018.
الولايات التركية الأكثر تصديرا للألبسة:
حصلت إسطنبول على النصيب الأكبر من الصادرات بنسبة 69%، وبلغت قيمة صادراتها 12 مليارا و230 مليون دولار.
وحلت بورصة في المركز الثاني بقيمة مليار و570 مليون دولار.
وإزمير في المركز الثالث بقيمة مليار و299 مليون دولار.
قيمة الصادرات التركية للعام 2019
قيمة الصادرات التركية للعام 2019 بلغت 180 مليار 468 مليون دولار، محققة زيادة بنسبة 2.04% عن العام 2018 اما بنسبة لعام 2020 فهو امر غير معروف في ضل الوضع الوبائي حيث اعللنه وزارت الصحة التركيا ان أمور باتت تحت السيطرة وهناك احتمالية لعودت أمور كسابق عهدها ولكن ضمن تدابير صارمة صحية لحفاظ على سلامة الناس وجاء الميعاد فتح المحلات والورشات ابتداء من 1/6/2020 نتمنى سلامة لجميع دول العالم وعودة أسواقها ولاقتصادها بالعمل من جديد